What is wisdom? Some people think that wisdom is equivalent to intelligence and others think it is skill...etc. But wisdom is to set yourself toward the correct destination. If you are a student you may think that succeeding in your exams and graduating is the wisdom. If you are working or have a business you may think that being successful in your job or business is the wisdom. You may set some goals either social, financial or any other goal in life, but do you think this is wisdom? The answer is the story that tells that a grandfather asked his grandson, "What would you like to happen in your school? He answered and said, "I want to pass the exams and get high scores. Then he asked him all this questions and the answer was to grow to graduate, to have a position in work to marry and have a family, to have children and the children grow up...etc. And he asked him one last question, then what?" and he replied and then I will die! Thus does one becomes wise when he seek any of these goals? Probably you are intelligent or skillful. Maybe you accumulated good experience...
[More]
قصة لقاء أبونا بيشوي كامل مع البابا شنوده الثالث، أول صلة بينهما
قصة لقاء أبونا بيشوي كامل مع البابا شنودة الثالث أول صلة بينهما تقريبا عند دعوة البابا لإلقاء محاضرة روحية عن تأملات فى صلاة النوم بالأجبية ثم تقابلا مرة اخري حينماأنُشئت الكلية الاكليريكية سنة 1953 وكان يدرس (البابا) فيها مادة اللاهوت وكان ابونا بيشوى، طالباً في هذه الفترة في ديسمبر 59... كان قد سيم بإسم القس بيشوي كامل وقضي الاربعين يوماً في دير السريان، وحينما كان البابا شنودة أسقفاً ازدادت صلتهم وحينما كان يزور الاسكندرية لإلقاء محاضرة أو عظة كان أبونا يحضر ويدعوا أولاده للحضور أيضاً وبعدها تقابلا كثيراً في مناسبات عديدة وأصبحت زيارة البابا لسبورتنج من أساسيات ذهابه إلي الإسكندرية وآخر مرة رأي البابا القمص بيشوي كامل قبل ثلاثة ايام من نياحته حيث كان ملازماً للفراش من ثقل المرض وحينما كان البابا شنودة أسقفاً عاماً آخر الستينات، إنتُدب أبونا بيشوي من البابا كيرلس السادس للخدمة في مدينة لوس انجلوس غرب أمريكا وهو الذي اشتري أول مبني لأول كنيسة في الولايات المتحدة الأمريكية وهي كنيسة مار مرقس الرسول في لوس أنجيلوس، كاليفورنيا
فى عهد قداسة البابا كيرلس السادس أصر على أن يكون هناك حالة من السهر الدائم فى داخل جميع الكنائس
فأمر بعمل التسبحة ليلاً بطريقة شبه يوميةوحاول نقل روح التسبحة التى كانت فقط فى داخل أسوار الأديرة إلى كل الكنائس فى مصر.
وحدث ذات مرة أن البابا فكر بالمرور بنفسه على عدة كنائس ليرى هل تتم صلوات التسبحة ليلاً فيها أم أنهم غافلون.
وأثناء مروره بأحد الكنائس دخل فوجد شماساً عجوزاً ولكنه كفيف يقوم بعمل التسبحة منفرداً ولا يوجد أى شخص آخر معه. وعندما اقترب من المذبح وجد على المنجلية الأخرى ملاكاً واقفاً ويرابع هذا الشماس الكفيف فى التسبحة والمكان مملؤاً بروحانية شديدة، فسجد سيدنا امام الهيكل وبدأ فى ترديد التسبحة مع الشماس،
وعندما انتهوا عرف الشماس صوت البابا كيرلس فذهب وأخذ بركته ولكنه سأله سؤال: "يا سيدنا أنت لما جيت اختفى صوت الشماس اللى كان بيرد عليَ فى التسبحة، هو روح والا ايه، ده هو كل يوم معايا هنا بنقول التسبحة سوا حتى بعد ما أخلص أحاول أشكره أو حتى أسأله على إسمه ألاقيه مشى".
وباتسامة هادئة وحنان احتضن البابا هذا الشماس القديس وقاله، "من أجل سهرك أرسل الله ملاكه ليك،ده ماكانش شماس ولا واحد...
“Tremble before Him, all the earth. Say among the nations, ‘The Lord reigns. The world also is firmly established. It shall not be moved,’” Psalm 96:9-10.
After the fall of Man, the earth became unstable, for Satan wanted to sift the people and move them. “Simon, Simon! Indeed Satan has asked for you, that he may sift you as wheat,” Luke 22:31. And the people were moved by fear and anxiety, but the Lord established the world and not a grain of wheat fell out. “As grain is sifted in a sieve, yet, not the smallest grain shall fall to the ground,” Amos 9:9.
There were times when the whole world, except for a few people, denied the true God. In the time of the flood and the pious Noah, He saved eight souls with the water, by establishing them with the wood of the Ark and the water of the flood, in the likeness of the Cross. In the time of Abraham, the father of the fathers, the Lord established him with the faith and the Covenant. The presence of the Angel saved Daniel....
لقد أصبحت الأرض بعد سقوط الإنسان غير مستقرة، فالشيطان يريد أن يغربل الناس ويحركهم، "... الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة" (لو 22 : 31) والناس من الخوف والإضطراب يتزعزعون، ولكن الرب يثبت المسكونة وحبة حنطة لا تقع، "... كما يغربل في الغربال وحبة لا تقع الى الارض" (عا 9 : 9) لقد جاءت أوقات كان العالم كله ينكر الإله الحقيقى ماعدا أشخاص قليلين، ففى أيام الطوفان ونوح البار خلص ثمانية أنفس بالماء، ثبتهم الرب بمثال الصليب، خشبة الفلك، والماء. وأيام ابراهيم أب الآباء، ثبته الرب بالإيمان والعهد. ودانيال، ملاك حضرته خلصه. الشيطان لا يستطيع أن يزعزع أولاد الله. فكما ثبت الرب الأرض على المياه فى القديم، "الباسط الأرض على المياه لأن إلى الأبد رحمته" (مز 136 : 6) هو أيضاً يثبت المسكونة بمياه المعمودية بعمل الروح القدس فلا تعود تتزعزع. "... تغيير الأشياء المتزعزعة كمصنوعة لكى تبقى التى لا تتزعزع. لذلك ونحن قابلون ملكوتاً لا يتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية بخشوع وتقوى لأن إلهنا ناراً آكلة" (عبرانيين 12: 27- 29). لقد كان العالم القديم يسير نحو الهلاك...
